قال رسول الله صلى الله عليه وآله: شرار علماء أمتنا المضلون عناء القاطعون للطرق إليناء المسمون أضدادنا بأسمائنا الملقبون أندادنا بالقابنا، يصلون عليهم وهم للعن مستحقون، ويلعنونا ونحن بكرامات الله مغمورون، وبصلوات الله وصلوات ملائكته المقربين علينا عن صلواتهم علينا مستغنون
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢ -
الصفحة ٨٩
قال علي بن الحسين عليه السلام قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ما من عبد ولا أمة زال عن ولا يتنا، وخالف طريقتنا، وسمى غيرنا بأسمائنا وأسماء خيار أهلنا الذي اختاره الله للقيام بدينه ودنياه، ولقبه بالقابنا وهو لذلك يلقبه معتقدا، لا يحمله على ذلك تقية خوف، ولا تدبير مصلحة دين الا بعثه الله يوم القيامة ومن كان قد اتخذه من دون الله وليا، وحشر إليه الشياطين الذين كانوا يغوونه
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٣٦ - ١
قال أمير المؤمنين عليه السلام : " من قال غيري
اية الله العظمى فهو منكوح الدير"
كتاب الألفين في وصف سيد الكونين - حافظ
رجب البرسي - ۱۷۲
عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: وأنا الآية
العظمي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٤ الصفحة
٣٣٦
قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه: ما الله نبا أعظم مني، وما الله أية أكبر مني، وقد عرض فضلي على الأمم الماضية على اختلاف السنتها فلم
تقر بفضلي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٣٦ -
الصفحة 1
فعن أمير المؤمنين عليه السلام قال الإمام كلمة الله
وحجة الله ووجه الله ونور الله وحجاب الله وآية الله
يختاره الله ويجعل فيه ما يشاء ويوجب له بذلك الولاية على جميع خلقه فهو وليه في سماواته
واره
البحار ج ٢٥ ص ١٦٩
السلام عليك يا آية الله العظمي
البحار ج ۹۷ ص ۳۷۳ ، مفاتيح الجنان ص ٤٤٨ زيارته في مولد النبي صلى الله عليه وآله
ورد في البصائر : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وَغَيْرِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثَّمَالِي عَنْ الإمام الباقر أبي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ: قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ الشَّيعَةَ يَسْأَلُونَكَ عَنْ تَفْسِيرٍ هَذِهِ الْآيَةِ: { عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ * عَنِ النَّبَإِ العَظِيمِ قَالَ: فَقَالَ ذَلِكَ الَّتِي إِنْ شِئْتُ أَخْبَرْتُهُمْ وَإِنْ
شِئْتُ لَمْ أُخْبِرْهُمْ. قَالَ فَقَالَ: لَكِنِّي أُخْبِرُكَ بِتَفْسِيرِهَا قَالَ فَقُلْتُ: عَمْ يَتَسَاءَلُونَ قَالَ فَقَالَ: هِيَ فِي أَمِير الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ. قَالَ: كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ يَقُولُ: مَا لِلهِ آيَةً أَكْبَرُ مِلَى وَلَا لِلَّهِ مِنْ نَبَإٍ عَظِيمٍ أَعْظَمُ مِنِّي وَلَقَدْ عُرضَتْ وَلَايَتِي عَلَى الْأُمَمِ الْمَاضِيَةِ فَأَبَتْ أَنْ تَقْبَلَهَا قَالَ قُلْتُ لَهُ قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ قَالَ: هُوَ وَاللَّهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلامُ .
- بصائر الدرجات في فضائل آل محمد عليهم
السلام ج 1 ص ٧٦
وبعبارة الكافي الشريف: مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ
بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ
مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ أَوْ غَيْرِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ
عن الإمام الباقر أبي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ: قُلْتُ
لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ
الشِيعَةَ يَسْأَلُونَكَ عَنْ تَفْسِيرٍ هَذِهِ الْآيَةِ: {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ قَالَ: ذَلِكَ إِلَيَّ إِنْ شِئْتُ
أَخْبَرْتُهُمْ وَإِنْ شِئْتُ لَمْ أُخْبِرْهُمْ ثُمَّ قَالَ: لَكِنِّي أُخْبِرُكَ بِتَفْسِيرِهَا قُلْتُ: عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ. قَالَ فَقَالَ: هِيَ فِي أميرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ، كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ يَقُولُ: مَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ آيَةً هِي
أَكْبَرُ مِني وَلَا لِلَّهِ مِنْ نَبَا أَعْظَمُ مِنِّي ..
الكافي الشريف ج ۱ ص ۲۰۷
ورد في المناقب عن الإمامِ الْبَاقِرُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي قوْلِهِ تَعَالَى: لَوْ أَنَّ اللهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ قَالَ:
لوْلايَةِ عَلَى فَرَدَّ اللهُ عَلَيْهِمْ بَلَىٰ قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِها وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ وَكَانَ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ: مَا لِلَّهِ آيَةً أَكْبَرُ
مني.
المناقب ج ۳ ص ۹۸
ورد في دعاء للامام الصادق عليه السلام وذكرتنا العهد والميثاق ولم تنسنا ذكرك فإنك قلت وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى اللهم بلى شهدنا
بمنك ولطفك بأنك أنت الله لا إله إلا أنت ربنا ومحمد عبدك ورسولك نبينا وعلي أمير المؤمنين والحجة العظمى وايتك الكبرى والنبا العظيم الذي هم فيه مختلفون
تهذيب الأحكام ج ۳ ص ١٤٣ ، الوافي ج 9 ص ١٤٠١
ورد في نوادر الأخبار عن ابن عباس عن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله: معاشر الناس إن عليا صديق هذه الأمة، وفاروقها، ومحدثها، إنه هارونها، ويوشعها، وأصفها، وشمعونها، إنه باب حطتها، وسفينة نجاتها، انه طالوتها، وذو قرنيها. معاشر الناس إنه محنة الورى، والحجة العظمى والآية الكبرى، وإمام أهل الدنيا والعروة الوثقى .
نوادر الأخبار فيما يتعلق بأصول الدين ج 1 ص
١٢٢
عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِي قَالَ: كُنَّا جُلُوساً مَعَ أَمِير الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِمَنْزِلِهِ لَمَّا بُويعَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، كُنْتُ أَنَا وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحَنَفِيَّةِ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ وَعَمَّارُ بْنُ
يَاسِرِ وَالْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْكِنْدِي. فَقَالَ لَهُ ابْنُهُ الْحَسَنُ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ سَأَلَ رَبَّهُ مُلْكَاً لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ فَأَعْطَاهُ ذَلِكَ، فَهَلْ مَلَكْتَ مَا مَلَكَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ؟ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ إِنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ سَأَلَ رَبَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى - الْمُلْكَ فَأَعْطَاهُ وَإِنَّ أبَاكَ مَلَكَ مَا لَمْ يَمْلِكُهُ بَعْدَ جَدَكَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَحَدٌ قَبْلَهُ وَلَا يَمْلِكُهُ أَحَدٌ بَعْدَهُ. [...] فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: لَوْ أَنِّي أَرَدْتُ أَنْ أُخْرِقَ الدُّنْيَا بِأَسْرِهَا وَالسَّمَاوَاتِ السَّبْعَ وَأَرْجِعَ فِي أَقَلَّ مِنْ طَرْفَةِ عَيْنٍ لَفَعَلْتُ لِمَا عِنْدِي مِن اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ قُلْنَا: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْتَ وَاللَّهِ الْآيَةُ الْعُظْمَى وَالْمُعْجِزُ الْبَاهِرُ بَعْدَ أَخِيكَ وَابْنِ عَمِكَ
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ .
المحتضر ج ۱ ص ۱۲۹
) ورد في زيارة الإمام الحسين عليه السلام
المفجعة: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا
ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ وَرَيْحَانَتَهُ وَابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَذُرِّيَّتِهِ يَا مَنْ هُوَ مُهْجَةُ الزَّهْرَاءِ وَبَهْجَتُهَا وَيَا أَخَا الْحَسَنِ الرِّضَا وَخَلِيفَتَهُ وَيَا آيَةَ اللَّهِ الْعُظَمَى وَحَجَّتَهُ
زاد المعاد ج ۱ ص ۵۱۰
ورد في زيارة أمير المؤمنين عليه السلام المروية عن الإمام الصادق عليه السلام السلام عليك يا آية
الله العظمى.
(۸) ورد في زيارة الامام الجواد عليه السلام السلام عليك أيها الآية العظمى السلام عليك أيها الحجة الكبرى
البحار ج ۹۷ ص ۳۷۳ ، مفاتيح الجنان ص ٤٤٨ زيارته في مولد النبي صلى الله عليه وآله
عوالم العلوم والمعارف و الأحوال من الآيات و
الأخبار والأقوال ج ٢٣ ص ٦١٠