تحريف القرآن روايات اهل البيت صلوات الله عليهم

Zioni Al-Zamili
0

 ما جمع القرآن الا علي عليه السلام


عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر قال: سمعت أبا
جعفر عليه السلام يقول: ما ادعى أحد من الناس
أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب، وما
جمعه وحفظه كما نزله الله تعالى إلا علي بن أبي
طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام.


الكافي ج ١ - الصفحة ٢٢٨


علي يخرج القرآن امام المهاجرين والأنصار

القرآن الحقيقي يظهر مع الأمام القائم


في رواية أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه لما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله جمع علي عليه السلام القرآن

وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم كما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله. فلما فتحه

أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم، فوثب عمر وقال: يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه، فأخذه علي

عليه السلام وانصرف ثم أحضروا زيد بن ثابت وكان قاريا للقرآن فقال له عمر: إن عليا جاءنا بالقرآن، وفيه

فضائح المهاجرين والأنصار وقد رأينا أن نؤلف القرآن و نسقط منه ما كان فيه فضيحة وهتك للمهاجرين

والأنصار، فأجابه زيد إلى ذلك ثم قال:

عمر

فان أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد بطل ما قد عملتم؟ قال عمر: فما

الحيلة؟ قال زيد أنتم أعلم بالحيلة، فقال عمر: ما حيلة دون أن نقتله ونستريح منه، فدبر في قتله على يد خالد

بن الوليد، فلم يقدر على ذلك وقد مضى شرح ذلك فلما استخلف . سأل عليا عليه السلام أن يدفع إليهم

القرآن فيحرفوه فيما بينهم، فقال: يا أبا الحسن إن جئت بالقرآن الذي كنت جئت به إلى أبي بكر حتى

نجتمع . عليه، فقال علي عليه السلام هيهات ليس إلى ذلك سبيل إنما جئت به إلى أبي بكر لتقوم الحجة عليكم

ولا تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين أو تقولوا ما جئتنا به إن القرآن الذي عندي لا يمسه إلا المطهرون

والأوصياء من ولدي، فقال : عمر : فهل وقت لا ظهاره معلوم ؟ قال علي عليه السلام: نعم إذا أقام القائم من ولدي

يظهره ويحمل الناس عليه فتجري السنة عليه


بحار الأنوار ج ٨٩ - الصفحة ٤٢_٤٣



القرآن حرفوه بقول الامام الكاظم


رسالة الامام الكاظم عليه السلام الى علي بن سويد إن أول ما أنهى إليك أني أنعي إليك نفسي في ليالي هذه غير جازع ولا نادم ولا شاك فيما هو كائن مما قد قضى الله عز وجل وحتم فاستمسك بعروة الدين، آل محمد والعروة الوثقى الوصي بعد الوصي والمسالمة لهم والرضا بما قالوا ولا تلتمس دين من ليس من شيعتك  ولا تحبن دينهم فإنهم الخائنون الذين خانوا الله ورسوله وخانوا أماناتهم وتدري ما خانوا أماناتهم انتمنوا على كتاب الله فحرفوه وبدلوه


الكافي ج ٨ - الصفحة ١٢٤



ابو بكر و عمر حرفا القرآن بقول امير المؤمنين


في دعاء المشهور دعاء صنمي قريش


اللهم العن صنمي قريش وجبتيها وطاغوتيها وإفكيها، وابنتيهما اللذين خالفا أمرك وأنكرا وحيك وجحدا إنعامك، وعصيا رسولك وقلبا دينك وحرفا كتابك وعطلا أحكامك، وأبطلا فرائضك، وألحدا في آياتك


بحار الأنوار ج ٨٢ - الصفحة ٢٦٠



عدد آيات القرآن سبعة عشر الف آية


عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن القرآن الذي جاء به جبرئيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة عشر ألف آية


الكافي ج ٢ - الصفحة ٦٣٤


سورة الأحزاب أطول من سورة البقرة


عن الحسن عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سورة الأحزاب فيها فضايح الرجال والنساء من قريش وغيرهم، يا بن سنان ان سورة الأحزاب فضحت نساء قريش من العرب وكانت أطول من سورة البقرة ولكن نقصوها وحرفوها.


ثواب الأعمال - الصفحة ١١٠


سبعين رجل من قريش من المنافقين كانت اسمائهم في القرآن


عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: دفع إلي أبو الحسن عليه السلام مصحفا وقال: لا تنظر فيه، ففتحته وقرأت فيه: " لم يكن الذين كفروا " فوجدت فيها اسم سبعين رجلا من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم قال: فبعث إلي: ابعث إلي بالمصحف


الكافي ج ٢ - الصفحة ٦٣١


القرآن محي منه سبعين اسم من قريش


عن ابن نباتة، قال: سمعت عليا عليه السلام يقول: كأني بالعجم فساطيطهم في مسجد الكوفة يعلمون الناس القرآن كما انزل، قلت: يا أمير المؤمنين أوليس هو كما انزل؟ فقال: لا، محي منه سبعون من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم، وما ترك أبو لهب إلا للازراء على رسول الله صلى الله عليه وآله لأنه عمه


بحار الأنوار ج ٥٢ - الصفحة ٣٦٤


آيات بدلت منه كلمات و حذفت منه


عن بكار، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال هكذا نزلت هذه الآية " ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به (في علي) لكان خيرا لهم


الكافي ج ١ - الصفحة ٤٢٤


قال أبو جعفر عليه السلام : نزلت هذه الآية على محمد هكذا: " يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما أنزلت - في علي - مصدقا لما


معكم


تفسير كنز الدقائق . ج ۲ - ١ - الصفحة ٤٧٢


عن أبي جعفر عليه السلام قال: نزل جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله بهذه الآية هكذا: " فأبى أكثر الناس " من أمتك بولاية علي عليه السلام " إلا كفورا


بحار الأنوار ج ۲۳ - الصفحة ٣٨٢


عن ابن أبي عبد الله عليه السلام قال قرأت على أبي عبد الله عليه السلام: (كنتم خير أمة) فقال أبو عبد الله عليه السلام: خير أمة تقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين بن علي عليهم السلام؟ فقال القاري:

جعلت فداك كيف نزلت؟ فقال: نزلت: (أنتم خير أئمة أخرجت للناس)


بحار الأنوار ج ٢٤ - الصفحة ١٥٤




فسار القوم حتى أحدقوا بمنبر رسول الله صلى الله عليه وآله وكان يوم الجمعة، فلما صعد أبو بكر المنبر قال المهاجرون للأنصار: تقدموا وتكلموا فقال الأنصار للمهاجرين بل تكلموا وتقدموا أنتم، فإن الله عز وجل بدأ بكم في الكتاب إذ قال الله عز وجل: " لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة " قال أبان: قلت له يا بن رسول الله إن العامة لا تقرأ كما عندك. قال: وكيف تقرأ ؟ قال : قلت إنها تقرأ " لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار " فقال ويلهم فأي ذنب كان لرسول الله صلى الله عليه وآله حتى تاب الله عليه عنه، إنما تاب الله به على أمته


الاحتجاج ج ١ - الصفحة ٩٨


عن الهيثم ابن عروة التميمي قال سألت أبا عبد الله

عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فاغسلوا

وجوهكم وأيديكم إلى المرافق " فقلت: هكذا

ومسحت من ظهر كفي إلى المرفق، فقال: ليس هكذا

تنزيلها إنما هي " فاغسلوا وجوهكم وأيديكم من

المرافق " ثم أمر يده من مرفقه إلى أصابعه


الكافي ج ٣ - الصفحة ٢٨


امير المؤمنين صلاوات الله عليه يشرح الرموز في القرآن


وإنما جعل الله تبارك وتعالى في كتابه هذه الرموز التي لا يعلمها غيره، وغير أنبيائه وحججه في أرضه لعلمه بما يحدثه في كتابه المبدلون من إسقاط أسماء . حججه منه، وتلبيسهم ذلك على الأمة ليعينوهم على باطلهم، فأثبت به الرموز، وأعمى قلوبهم وأبصارهم، لما عليهم في تركها وترك غيرها من الخطاب الدال على ما أحدثوه فيه، وجعل أهل الكتاب المقيمين به، والعالمين بظاهره وباطنه من:


شجرة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، أي: يظهر مثل هذا العلم المحتمليه


في الوقت بعد الوقت، وجعل أعدائها، أهل الشجرة الملعونة الذين حاولوا إطفاء نور الله بأفواههم، فأبي الله إلا أن يتم نوره، ولو علم المنافقون لعنهم الله ما عليهم من ترك هذه الآيات التي بينت لك تأويلها، لأسقطوها مع ما أسقطوا منه، ولكن الله تبارك اسمه ماض حكمه بإيجاب الحجة على خلقه كما قال الله تعالى " فلله الحجة البالغة " أغشى أبصارهم، وجعل على قلوبهم أكنة عن تأمل ذلك فتركوه بحاله، وحجبوا عن تأكيد الملتبس بإبطاله، فالسعداء ينهون عليه، والأشقياء يعمون عنه، ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور. ثم إن الله جل ذكره لسعة رحمته، ورأفته بخلقه، وعلمه بما يحدثه المبدلون من تغيير كتابه، قسم كلامه ثلاثة أقسام، فجعل قسما منه يعرفه العالم والجاهل وقسما : لا يعرفه إلا من صفى ذهنه، ولطف حسه، وصح تميزه، ممن شرح الله صدره للإسلام، وقسما لا يعرفه إلا الله، وأمناؤه، والراسخون في العلم. وإنما فعل الله ذلك لئلا يدعي أهل الباطل من المستولين على ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله من علم الكتاب ما لم يجعل الله لهم، وليقودهم الاضطرار إلى الايتمار لمن ولاه أمرهم فاستكبروا عن طاعته، تعزرا وافتراء على الله عز وجل، واغترارا

بكثرة من ظاهرهم، وعاونهم، وعاند الله عز وجل ورسوله. فأما ما علمه الجاهل والعالم، فمن فضل رسول الله في كتاب الله، فهو قول الله عز وجل: " من يطع الرسول فقد أطاع الله " وقوله : " إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " ولهذه الآية ظاهر وباطن فالظاهر قوله: " صلوا عليه " والباطن قوله : " وسلموا تسليما " أي سلموا لمن وصاه واستخلفه، وفضله عليكم، وما عهد به إليه تسليما، وهذا مما أخبرتك: أنه لا يعلم تأويله إلا من لطف حسه، وصفى ذهنه، وصح تمييزه، وكذلك قوله:" سلام على آل يس " لأن الله سمى به النبي صلى الله عليه وآله حيث قال: " يس


والقرآن الحكيم * إنك لمن المرسلين " لعلمه بأنهم يسقطون قول الله: سلام على آل محمد كما أسقطوا غيره


وأما ظهورك على تناكر قوله : " فإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فأنكحوا ما طاب لكم من النساء " وليس يشبه القسط في اليتامى نكاح النساء. ولا كل النساء أيتام، فهو: مما قدمت ذكره من إسقاط المنافقين من القرآن، وبين القول في اليتامى وبين نكاح النساء من الخطاب والقصص أكثر من ثلث القرآن


الاحتجاج - ج ١ - الصفحة ٣٧٦-٣٧٧


الأمام يأمرنا بأن نقرأ هذا القرآن الذي بأيدينا حتى يقوم القائم 


عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس، فقال أبو عبد الله عليه السلام : كف عن هذه القراءة اقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عز وجل على حده وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال: أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه، فقال أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا، إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه.


الكافي ج ٢ - الصفحة ٦٣٣



عن محمد بن سليمان، عن بعض أصحابه عن

أبي الحسن عليه السلام قال: قلت له: جعلت فداك إنا نسمع الآيات في القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها ولا نحسن أن نقرأها كما بلغنا عنكم، فهل نأثم؟ فقال: لا، اقرؤوا كما تعلمتم فسيجيئكم من يعلمكم


الكافي ج ٢ - الصفحة ٦١٩



بعض من الآيات المحرفة


عن الصادق: ولو نشاء لجعلنا من بني هاشم ملائكة في الأرض يخلفون، قال الراوي: ليس في القرآن بني هاشم؟ فقال أبوعبد الله: محيت والله فيما محي

بحار الأنوار ج 35 ص 315


عن أمير المؤمنين عليه السلام قال إن الله سمى النبي بهذا الاسم حيث قال يس والقرآن الحكيم إنك لمن المرسلين لعلمه أنهم يسقطون سلام على آل محمد صلوات الله عليهم كما أسقطوا غيره وفيه دلالة على قراءة آل يس وأن المراد بهم آل محمد صلوات الله عليهم 

التفسير الصافي - الفيض الكاشاني - ج ٤ - الصفحة ٢٨٢


وعن الباقر: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد r هكذا: فبدل الذين ظلموا آل محمد حقهم قولا غير الذي قيل لهم، فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون

- الكافي، 1/424 الصافي، 1/136 البرهان، 1/104 القمي، 1/248 فصل الخطاب، 254 البحار، 24/222،224، 92/64 العياشي، 1/45


وعن الصادق أنه قرأ: إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد علي العالمين، قال: هكذا نزلت، وفي رواية: فاسقطوا آل محمد من الكتاب، وفي أخرى: فمحوها وتركوا آل إبراهيم وآل عمران، وفي أخرى: فوضعوا اسما مكان اسم، وفي أخرى: حرف مكان حرف

-القمي، 1/108 البرهان، 1/277 الصافي، 1/328 تأويل الآيات، 1/105 نور الثقلين، 1/274 الصافي، 1/329 أمالي الشيخ، 188 البحار، 11/24، 23/222،225،227، 92/56 العياشي، 1/193 تفسير فرات، 1/78 التبيان، 2/441 فصل الخطاب، 264،265 محجة العلماء، 130 البيان، 233 مجمع البيان، 1/735 جوامع الجامع، 1/202


وعن أمير المؤمنين عليه السلام في قوله تعالى: ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فانهم ظالمون لآل محمد، فحذفوا آل محمد

-البحار، 93/27 فصل الخطاب، 270 البحار، 93/27


وعن الصادق: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم


-الكافي، 1/424 القمي، 1/159 البرهان، 1/428 فصل الخطاب، 278 البحار، 24/224، 35/57، 36/93،99، 92/64 الصافي، 1/523 العياشي، 1/311 تأويل الآيات، 1/143 المناقب، 2/301


وعنه: هكذا نزلت هذه الآية: يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم في آل محمد وانتم تعلمون

- فصل الخطاب، 290


وعنه: نزل جبرئيل على محمد r بهذه الآية هكذا: ولا يزيد الظالمين آل محمد حقهم إلا خسارا .

-كنز الفوائد، 140 الصافي، 3/213 البرهان، 2/443 البحار، 24/226، 92/65 فصل الخطاب، 304 العياشي، 2/338 تأويل الآيات، 1/290 نور الثقلين، 3/213




وعنه: وعنت الوجوه للحى القيوم وقد خاب من حمل ظلما لآل محمد، كذا نزلت .

-كنز الفوائد، 159،207 البحار، 23/361، 24/222،257 فصل الخطاب، 308 تأويل الآيات، 1/318 البرهان، 3/44





وعن الباقر: نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله r بهذه الآية هكذا: وقال الظالمون لآل محمد حقهم إن تتبعون إلا رجلا مسحورا .

- البرهان، 3/156 الصافي، 4/5 تأويل الآيات، 1/371 القمي، 2/88 البحار، 24/20،24، 92/64 فصل الخطاب، 315 كنز الفوائد، 179 فرات، 1/291 نور الثقلين، 4/7




وعن الصادق: وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون، هكذا والله نزلت .

- الصافي، 4/57 البرهان، 3/194 فصل الخطاب، 218 جوامع الجامع، 2/205 تأويل الآيات، 1/400 نور الثقلين، 4/72 القمي، 1/23، 2/101


وعن الباقر: نزلت هذه الآية هكذا: ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم آل محمد حقهم إنكم في العذاب مشتركون .

-الصافي، 4/392 البرهان، 4/143 فصل الخطاب، 328 كنز الفوائد، 290 القمي، 2/260 البحار، 24/230، 35/368، 36/153 تأويل الآيات، 2/557





قبل التحريف: وَذَرْنِي يَا مُحَمَّدُ وَالْمُكَذِّبِينَ بِوَصِيِّكَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا

بعد التحريف : وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا




قبل التحريف: وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آَدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولِي وَأَنَّ عَلِيّاً أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ

بعد التحريف : وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آَدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ



قبل التحريف: قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً إِلَّا بَلَاغاً مِنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ فِي عَلِيٍّ. وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فِي وَلَايَةِ عَلِيٍّ فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً

بعد التحريف: قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا. إِلَّا بَلَاغًا مِنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا




قبل التحريف: وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ إِلَّا كُفُوراً

بعد التحريف: وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا




قبل التحريف: وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ كَلِمَاتٍ فِي مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَالْأَئِمَّةِ مِنْ ذُرِّيَّتِهِمْ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا

بعد التحريف: وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آَدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا


قبل التحريف: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ورهطك منهم المخلصين

بعد التحريف: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ



قبل التحريف: وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون

بعد التحريف: وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ


قبل التحريف: وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ إِمَامٌ إِلَى إِمَامٍ

بعد التحريف: وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ


قبل التحريف: ولو ترى إذ الظالمون آل محمد حقهم فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ

بعد التحريف: وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ


قبل التحريف: وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى صِدْقاً وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

بعد التحريف: وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ


قبل التحريف: ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ وَأَهْلُ الْوَلَايَةِ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ

بعد التحريف: ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ



قبل التحريف: فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِتَرْكِهِمْ وَلَايَةَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَذاباً شَدِيداً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ

بعد التحريف: فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ


قبل التحريف: كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ يَا مُحَمَّدُ مِنْ وَلَايَةِ عَلِيٍّ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ

بعد التحريف: كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ


قبل التحريف: هَذَا كِتَابُنَا يُنْطَقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

بعد التحريف: هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ



قبل التحريف: وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فِي وَلَايَةِ عَلِيٍّ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ آلَ مُحَمَّدٍ ناراً

بعد التحريف: وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا



قبل التحريف: وَلا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً تَتَّخِذُونَ أَيْمانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أَئِمَّةٌ هِيَ أَزْكَى مِنْ أَئِمَّتِكُمْ

بعد التحريف: وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ



قبل التحريف: قُلْ هُوَ الرَّحْمَانُ آَمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ يَا مَعْشَرَ الْمُكَذِّبِينَ حَيْثُ أَنْبَأْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي فِي وَلَايَةِ عَلِيٍّ وَالْأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ

بعد التحريف: قُلْ هُوَ الرَّحْمَانُ آَمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ



قبل التحريف: إِنَّ وَلَايَةَ عَلِيٍّ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ لِلْعَالَمِينَ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ. وَإِنَّ عَلِيّاً لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكافِرِينَ. وَإِنَّ وَلَايَتَهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ. فَسَبِّحْ يَا مُحَمَّدُ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ

بعد التحريف: وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ. وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ. وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ. وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ. فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ


قبل التحريف: لِلْكافِرينَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ

بعد التحريف: لِلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ


قبل التحريف: وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فِي عَلِيٍّ

بعد التحريف: وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا


قبل التحريف: فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ

بعد التحريف: فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ


قبل التحريف: بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فِي عَلِيٍّ بَغْياً

بعد التحريف: بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا



قبل التحريف: وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ بِوَلَايَةِ الشَّيَاطِينِ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ

بعد التحريف: وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ



قبل التحريف: وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ بِظُلْمِهِ وَسُوءِ سِيرَتِهِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ

بعد التحريف: وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ



قبل التحريف: سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ جَحَدَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَقَرَّ وَمِنْهُمْ مَنْ بَدَّلَ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ

بعد التحريف: سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آَتَيْنَاهُمْ مِنْ آَيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ



قبل التحريف: حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى صَلَاةِ الْعَصْرِ وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ

بعد التحريف: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ

ملاحظة: صلاة العصر في تفسير الصافي و القمي هي أيه و في تفسير العياشي هي دعاء



قبل التحريفألم الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي يشفع عنده الا باذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم


بعد التحريف: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ



قبل التحريف: وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى والأئمة وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ

بعد التحريف: وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ



قبل التحريف: إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ وَنُوحًا وَآَلَ إِبْرَاهِيمَ وَآَلَ عِمْرَانَ وآل محمد على العالمين

بعد التحريف: إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ وَنُوحًا وَآَلَ إِبْرَاهِيمَ وَآَلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ



قبل التحريف: وَكُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها بِمُحَمَّدٍ

بعد التحريف: وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا


قبل التحريف: كنتم خير ائمة اخرجت للناس

بعد التحريف: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ



قبل التحريف: وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ فِي عَلِيٍّ وَالْأَئِمَّةِ كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قالُوا

بعد التحريف: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آَذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا


قبل التحريف: ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي والأمة من بعده فاز فوزا عظيما

بعد التحريف: وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا



قبل التحريف: يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا فِي عَلِيٍّ نُوراً مُبِيناً مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ

بعد التحريف: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آَمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ



قبل التحريف: أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ خِفْتُمْ تَنَازُعاً فِي الْأَمْرِ فَأَرْجِعُوهُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ

بعد التحريف: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ



قبل التحريف: ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك يا علي فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً

بعد التحريف: وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا



قبل التحريف: فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ مِنْ أَمْرِ الْوَالِي وَيُسَلِّمُوا لِلَّهِ الطَّاعَةَ تَسْلِيماً

بعد التحريف: فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا



قبل التحريف: وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ فِي عَلِيٍّ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا

- أو: وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ وَسَلِّمُوا لِلْإِمَامِ تَسْلِيماً أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ رِضًا لَهُ ما فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْخِلَافِ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً


بعد التحريف: وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا


قبل التحريف: إِنْ تَلْوُوا الْأَمْرَ وَتُعْرِضُوا عَمَّا أُمِرْتُمْ بِهِ فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

بعد التحريف: وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا



قبل التحريف: لكن الله يشهد بما انزل اليك في علي

بعد التحريف: لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ



قبل التحريف: ان الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا

بعد التحريف: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا


قبل التحريف: يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فِي وَلَايَةِ عَلِيٍّ فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ وَإِنْ تَكْفُرُوا بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ

بعد التحريف: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآَمِنُوا خَيْرًا لَكُمْ وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ



قبل التحريف: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللَّهُ فِي عَلِيٍّ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ

بعد التحريف: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ


قبل التحريف: له معقبات من خلفه ورقيب من بين يديه يحفظونه بامر الله

بعد التحريف: لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ


قبل التحريف: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ تَنْزِيلًا

بعد التحريف: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا



قبل التحريف: وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ فِي ظُلْمِ آلِ مُحَمَّدٍ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ

بعد التحريف: وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ


قبل التحريف: هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ

بعد التحريف: هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ


قبل التحريف: وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ وَلَا مُحَدَّثٍ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ

بعد التحريف: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ


قبل التحريف: فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ مِنَ الْمَرَافِقِ

بعد التحريف: فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ


قبل التحريف: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بلغ ما انزل اليك من ربك في علي

بعد التحريف: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ


قبل التحريف: لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ لَمْ تُبْدَ لَكُمْ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ

بعد التحريف: لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ


قبل التحريف: وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمَأْمُونُونَ

بعد التحريف: وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ


قبل التحريف: لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين

بعد التحريف: لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ


قبل التحريف: لَقَدْ جَاءَنَا رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِنَا عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتْنَا حَرِيصٌ عَلَيْنَا بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ.

بعد التحريف: لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ


إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)